المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف اخبار العالم

الإشارة.. شباب إماراتي من ذوي الهمم يقدمون أغنية "تحيا مصر" بطريقتهم الخاصة - مجلة الأهرام الأدبية نيوز

صورة
  الكاتبة الدكتوره /اميره ابراهيم أعاد مجموعة من أصحاب الهمم "الصم والبكم"، تقديم أغنية "تحيا مصر تحيا"، للفنان المصري الشاب أحمد جمال، بلغة الإشارة، في محاولة للتأكيد على عمق التآخي بين مصر والإمارات، على المستويين الرسمي والشعبي. وشارك في تقديم الأغنية بلغة الإشارة، مجموعة من الشباب والفتيات، تابعون لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، الواقعة في مدينة أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة، حيث قدموا الأغنية بالإشارة، وكان في خلفية الصوت، الكلمات التي يؤديها المغني أحمد جمال، بنفس الموسيقى والإيقاع دون تغيير. بدأ الفيديو، الذي استغرق تصويره ثلاث دقائق وعشرون ثانية، بتدوين عبارة تاريخية سبق وقالها الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وما زالت مخلدة في ذاكرة الشعبين المصري والإماراتي، نصها "نهضة مصر، نهضة للعرب كلهم.. وأوصيت أبنائي بأن يكونوا دائما إلى جانب مصر.. وهذه وصيتي". وأظهر لقطات الفيديو، أن طريقة تقديم الأغنية من جانب الشباب، كانت أكبر من مجرد أداء أو إعادة إنتاج لأغنية بطريقة الإشارة، بل إن أسلوب العرض عكس بشكل واضح، حجم المحبة التي يكنها مقدمو الأغنية أن...

لبنان/#أسماء_الزعبي 😔

صورة
  #أسماء_الزعبي 😔 **** لبنان يابلاد الأرز يارمز المجد والشموخ والعز يابلد الرقي والفن ستبقى عريق مدى الزمن وستمضي بعيدا تلك المحن ستزهر وتغني فيروز لك النصر لك الفوز لم ينالو منك مهما حطموا لن يكن لغير الله عوز سلاما لك يابيروت على قلبك أسدلت السلام ستبقين  بلاد الجمال بلاد الاحلام ستفوحين  بعطر الامان لن يشفع لهم المكر المهزوز مصابك يسكب في ارواحنا في مجرة الأحزان ودم الشهداء مقرون بدمائنا بنبضنا بيوم إسمه أشجان بردا وسلاما وأمان عليك حبيبي يالبنان

الغنوشي نجا برلمانيا من سحب الثقة منه لكنه سقط سياسيا/زينب عبداللطيف

صورة
متابعة زينب عبد اللطيف  أوضح محللون سياسيون ومتابعون للشأن التونسي، أن رئيس البرلمان راشد الغنوشي الذي نجا من جلسة سحب الثقة منه، اليوم الخميس الموافق ٣٠ من يوليه. خسر كثيرا من رصيده السياسي، وإن حافظ على منصبه في رئاسة البرلمان. وانتهت جلسة تصويت سحب الثقة من الغنوشي، بتأييد ٩٧ نائبا له من أصل ٢١٧ مقعدا، عدد أعضاء البرلمان التونسي؛ بسبب الغيابات العديدة التي سجلتها الجلسة، الأمر الذي حسم الأمر في صالحه حيث كان يتطلب إسقاطه أغلبية النصف زائد واحد أي ١٠٩ أصوات